مـنـتـديـات الـجـيـل الـصـاعـد
أهلا وسهلا بك أيها الزائر/ة زدتنا شرفا بوجودك بمنتديات الجيل الصاعد أتمنى لك أن تقضي أروع وأجمل الأوقات بمنتدانا الأخلاقي والإسلامي بإذن الله للدخول إلى المنتدى إضغط على كلمة دخول أسفل وللتسجيل إضغط على كلمة تسجيل أسفل وحياكم الله في منتدانا.
مـنـتـديـات الـجـيـل الـصـاعـد
أهلا وسهلا بك أيها الزائر/ة زدتنا شرفا بوجودك بمنتديات الجيل الصاعد أتمنى لك أن تقضي أروع وأجمل الأوقات بمنتدانا الأخلاقي والإسلامي بإذن الله للدخول إلى المنتدى إضغط على كلمة دخول أسفل وللتسجيل إضغط على كلمة تسجيل أسفل وحياكم الله في منتدانا.
مـنـتـديـات الـجـيـل الـصـاعـد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مـنـتـديـات الـجـيـل الـصـاعـد

أهلا وسهلا بكم في منتديات الجيل الصاعد نتمنى لكم أن تقضو أروع وأجمل وأحلى الأوقات في منتدانا الزاهر الصاعد بإذن الله تعالى حياكم الله
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
أهلا وسهلا بكم في منتديات الجيل الصاعد
نتمنى لكم قضاء أجمل الأوقات معنا وشكرا
 
مع تحيات إدارة منتدى الجيل الصاعد

('أهلا وسهلا بك يا زائر في منتدي الجيل الصاعد نتمنى ان تقضي

أروع واجمل الاوقات في منتدانا ونتمنى ايضا ان تكون في تمام الصحة والعافية')


 

 توجيهات عن الامتحانات مهم جدا

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
الغريب
عضو فعال
عضو فعال



ذكر
عدد المساهمات : 102
تاريخ الميلاد : 18/11/1989
تاريخ التسجيل : 15/10/2010
العمر : 34

توجيهات عن الامتحانات مهم جدا Empty
مُساهمةموضوع: توجيهات عن الامتحانات مهم جدا   توجيهات عن الامتحانات مهم جدا I_icon_minitimeالثلاثاء أكتوبر 19, 2010 12:53 am

cyclops سئل فضيلة الشيخ الدكتور محمد بن محمد المختار الشنقيطي المدرس في المسجد النبوي الشريف - حفظه الله - في درس سنن الترمذي :
كما تعلمون يا فضيلة الشيخ أننا على أعتاب الاختبارات النهائية فهلا ذكرتنا حفظك الله ماينبغي علينا فعله في هذه الأيام بارك الله فيكم ؟
فأجاب-حفظه الله- :
-أسأل الله العظيم رب العرش الكريم أن يمن علينا وعليكم بالنجاة من عذاب الدنيا وعذاب الآخرة و امتحان الدنيا وامتحان الآخرة وبلاء الدنيا والآخرة ونسأله بعزته وجلاله أن يسلمنا إلى كل خير وطاعة وبر إنه ولي ذلك والقادر عليه- .


أوصي بأمور :
أولها للطلاب :
أوصيهم أن يجعلوا الآخرة أكبر همهم ومبلغ علمهم وغاية رغبتهم وسؤلهم وأن يكون خوفهم من اختبار الآخرة أشد من خوفهم من اختبار الدنيا وأن يجعلوا اختبار الدنيا مذكراً لهم اختبار الآخرة فكم اهتمت النفوس وشحذت الهمم وأصبح الإنسان في قلق وكرب بهذه الاختبارت وما عند الله أولى بذلك كله بل أولى بما هو أعظم من هذا كله ، ولاشك أن الإنسان الموفق يتخذ من هذه المواقف زاداً يعينه على ذكر الآخرة ولا يزال قلب الإنسان حياً ما ذكر الآخرة بل لا يزال الإنسان موفقاً لكل خير ما عمر قلبه بامتحان الآخرة ، والله أثنى على من ذكر الآخرة وقام بحقها وأولاها ما ينبغي أن يوليها ونسأل الله العظيم أن يجعلنا وإياكم ذلك الرجل ووالله ما دخل الخوف من الآخرة والخوف من امتحان الآخرة في قلب إنسان إلا أسهر عينه في طاعة الله وجعل جسده وجوارحه في محبة الله ومرضاة الله وتهذبت أخلاقه واستقامت أقواله وأفعاله على طاعة الله بذكر الآخرة وما وجد الناس ولاوجد الصلحاء والأتقياء والعلماء والفضلاء شيء يعينهم على طاعة الله- عز وجل - بعد كتاب الله مثل ذكر الآخرة فإنه ماعمر قلب بذكر امتحان الآخرة إلا وجدت صاحبه على أحسن وأكمل ما يكون عليه الحال ، وكان بعض العلماء يكون إنه يوضع الحب للإنسان بكثرة خوفه من الله-عز وجل - باستدامة ذكر الآخرة .

أما الأمر الثاني : أوصي به إخواني من الطلاب فهو أن يرفقوا بأنفسهم وألا يحملوها مالا تطيق فإن النفس أمانة في عنق الإنسان فلا يحملها من التعب والسهر والنصب مالا تتحمله .

الأمر الثالث : أن يحدد الطالب أوقات للمراجعة والمذاكرة وأوقات للنوم والراحة ويعطي الجسم حظه حتى لا يكون ظالماً ولا يبغي بهذا على هذا.

الأمر الرابع : الذي أوصي به طالب العلم في مثل هذه المواقف أن يكون دائم الذكر لله-عز وجل - كثير الاستغفار محافظاً على الفرائض كالصلوات فلا يقصر في الصلاة مع الجماعة ويسهر إلى ساعات متأخرة بحيث تضيع عليه صلاة الفجر وكذلك أيضاً يتقاعس عن الصلاة ويأتي حتى تفوته الجماعة أو يأتي متأخراً لا بل ينبغي في مثل هذه المواقف أن يكون أشد محافظة على الصلاة وكلما حافظت على الفرائض وجدت التوفيق من الله خاصة في أيام الشدائد وصدق الله إذ يقول : { وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلاَةِ}1 فقرن الله الصلاة مع الصبر وإذا وجدت المنكوب والمكروب في أيام كربته ونكبته كثير الصلاة كثير الإقبال على الله فاعلم أن الفرج أقرب إليه من حبل الوريد لأنها صلة بين العبد وربه ، ومن وفى لله في حقوقه وفى الله له والله مع العبد ما كان العبد معه ، ولذلك أوحى الله إلى حواري بني اسرائيل أنه معهم إذا أقاموا الصلاة وآتوا الزكاة وآمنوا برسله وعزروه ووقروه-عز وجل- ومن كان الله معه فنعم المولى ونعم النصير.

الأمر الخامس : أن تبرأ إلى الله من الحول والقوة فلا تعتمد على ذكائك ولا على فهمك ولا على جدك ولا على اجتهادك ولكن توكل على الحي الذي لا يموت وسبح بحمده وكفي به سبحانه ولياً ونصيراً ومن كنوز الجنة لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ، لأنها كنـز من كنوز الجنة ومفتاح خير للإنسان إذا برأ لله من الخير والقوة كمل الله نقصه وجبر كسره وأقر بالعاقبة عينه إذا بريء الإنسان من حوله وقوته وأسلم الحول والقوة لله مع أنه حافظ وفاهم فإن الله يوفقه ويلهمه ويسدده .

الوصية الثانية :
في حال الاختبارات ينبغي على الإنسان أن يحمد الله على كل حال وأن يدخل وهو مطمئن واثق بالله - عز وجل - ولا يدخل في القلق والحيرة ولكن يدخل مطمئن عليه رباطة الجأش وثبات القلب فالأمور كائنة على ماقدر الله- عز وجل - فإن وجد خيراً حمد الله وإن وجد ماسره قال الفضل والملة لله واعترف لله - عز وجل - بالفضل ، والله تعالى- يقول :{ وَعَلَّمَكَ مَا لَمْ تَكُنْ تَعْلَمُ وَكَانَ فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكَ عَظِيماً}1 فإذا أجاب ووجد الشيء الطيب قال الحمد لله ولا يخرج يتباهى ولا يتعالى فإذا خرج لا يكسر قلوب إخوانه فإنه قد يكسر قلوب إخوانه بادعاء الإجابة وغير ذلك من التصرفات التي يكون فيها أذية لإخوانه فليتواضع لله ويحمد الله-عز وجل- على كل حال لازم ذلك إذا وجد الضد أن يحمد الله على كل حال فلعل الدرجة تفوتك بالدنيا يعوضك الله بها في الآخرة وما من إنسان يرضى عن مصائب الدنيا إلا أقر الله عينه في الآخرة فمن رضي فله الرضا ولا يغتاب ولا ينم ولا يسب ولايشتم فإن المسلم نقي اللسان بريء الجواراح والأركان عفيفاً عن أعراض المسلمين ، ومن اللؤم أن يذكر من له الفضل عليه من أساتذته ومعلميه يغتابهم ويسبهم حتى لو رأيت على معلمك عورة فإن من الوفاء والجميل أن تستره فضلاً عن أن يتبجح الإنسان بها ويسبه ويشتمه أمام قرنائه-نسأل الله السلامة والعافية - لا بل يستر فما كان من خير ستره وما كان منه من إساءة سأل الله له العفو والصفح كلما ذكر جميله وفضله وإحسانه انكسرت عينه مهما كان من بالغ الإساءة والله-تعالى- أوحى إلى نبيه-عليه الصلاة والسلام - لما كتب حاطب بن أبي بلتعه كتابه لقريش بعد صلح الحديبية حينما نقضوا العهد قال عمر-رضي الله عنه - لما كشف أمر كتابه يا رسول الله " دعني أضرب عنق هذا المنافق" فقال النبي-صلى الله عليه وسلم - : (( دعه يا عمر وما يدريك لعل الله أطلع على أهل بدر فقال اعملوا ماشئتم فقد غفرت لكم)) فالذي يحسن يذكر بإحسانه ولا تنسى حسنات المحسن فلا ينبغي الغيبة والنميمة والسب والشتم والوقيعة في أعراض المدرسين وغير ذلك من الأمور التي يترفع عنها عامة المسلمين فضلاً عن طلاب العلم

والوصية الثانية : للأباء والأمهات أن يحسنوا لأبناءهم وبناتهم وأن يقدروا ماهم فيه من الضيف والكرب وهم الاختبار وأن يعينوهم بالتي هي أحسن ويذكروهم بالله-عز وجل- ويثبتوا قلوبهم ويفرغوا عليهم السكينة وهذا من الرفق الذي مدحه النبي -صلى الله عليه وسلم - ومن الإحسان في الرعية ومن أحسن إلى أولاده وبناته أحسن الله إليه فهذا من الاحسان قال-عز وجل- : (( من ابتلي بشء من البنات فأدبهن وأحسن تأديبهن فأحسن إليهن إلا كن له ستراً من النار)) فالاحسان إلى الأولاد ستراً من النار فيحسن الإنسان إليهم وينظر إلى أحوالهم وماهم فيه من القلق فيدخل عليهم السرور والثقة بالله-عز وجل- حتى يتعودوا في الشدائد أن يكونوا قريبين من الله-

- الوصية الأخيرة :
للمعلمين والمعلمات أن يتقوا الله في أبناء المسلمين وبناتهم وأن يحسنوا القيام على شؤونهم ورعايتهم وألا يضغطوا عليهم ويحملوهم مالا يطيقون ويضيقوا عليهم في الأسئلة ويضيقوا عليهم في الاختبارات فهذا من العنف الذي نهى عنه النبي- صلى الله عليه وسلم- وأخبر-صلوات الله وسلامه عليه- أن الإنسان مؤاخذ عليه إذا قصد الظلم والإساءة فمن الإساءة والظلم أن يأتي الطالب مشتت الذهن في هم وغم لكي يخاطبه المدرس بجفاء أو يطلب منه القراءة في الاختبار بقوة حتى يرتبك ويرتبش ويكون عنده عزوف عما في ذهنه وخاطره فهذا لا ينبغي بل هذا من الظلم والإساءة يتحمل إثم هذا بل ينبغي أخذهم بالحنان واللطف والرفق فإن النبي- صلى الله عليه وسلم- : (( من نفس عن مؤمن كربة نفس الله عنه كربة من كرب يوم القيامة )) وخاصةً الصغار الضعفاء ولو صدر منهم الجهل والإساءة فإنهم يؤخذون باللطف ، وكذلك أيضاً ييسر عليهم في الاختبار ولا يشدد عليهم في الأسئلة ، وإنما تكون بين بين بحيث يأخذ الجيد حقه ويأخذ المتوسط حقه ويأخذ الضعيف حقه فلا يسئ مرة فلا يكون صلباً فيكسر ولا يكون ليناً فيعصى وإنما يكون بينهما والله- تعالى- يقول : { وَكَانَ بَيْنَ ذَلِكَ قَوَاما}1 والعاقل الحكيم الموفق المدرس المعلم الملهم يستطيع أن يضع الأمور في نصابها إذا وفقه الله .
-نسأل الله العظيم رب العرش الكريم أن يوفقنا لما فيه حبه ورضاه وأن يرزقنا الصلاح وتقواه إنه ولي ذلك والقادر عليه- .
نقله عطاء farao الغريب farao
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
امير الحب
عضو ماسي
عضو ماسي
امير الحب


الدولة : فلسطين
ذكر
عدد المساهمات : 420
تاريخ الميلاد : 03/04/1994
تاريخ التسجيل : 14/09/2010
العمر : 30
الموقع : www.yoar.yoo7.com
العمل : طالب في مدرسه العشاق
المزاج المزاج : مبسوط جدا

توجيهات عن الامتحانات مهم جدا Empty
مُساهمةموضوع: رد: توجيهات عن الامتحانات مهم جدا   توجيهات عن الامتحانات مهم جدا I_icon_minitimeالخميس نوفمبر 04, 2010 9:18 am

توجيهات عن الامتحانات مهم جدا Rdd6wz2

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
همس الانين
™¤¦ مشرف الاقسام العامة ¦¤™
™¤¦ مشرف الاقسام العامة ¦¤™
همس الانين


الدولة : فلسطين
انثى
عدد المساهمات : 267
تاريخ الميلاد : 17/10/1996
تاريخ التسجيل : 26/10/2010
العمر : 27
العمل : طالبة
المزاج المزاج : happy and sad

توجيهات عن الامتحانات مهم جدا Empty
مُساهمةموضوع: رد: توجيهات عن الامتحانات مهم جدا   توجيهات عن الامتحانات مهم جدا I_icon_minitimeالخميس نوفمبر 18, 2010 12:45 am

شكرا اخي على هذه الوصايا الرائعة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
توجيهات عن الامتحانات مهم جدا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» توجيهات هامه عن الاختبارات
» الاختبارات الدراسية (منح ومحن ) توجيهات ووصايا
» الاختبارات الدراسية (منح ومحن ) توجيهات ووصايا
» وقفات مع الامتحانات
» لمحه عن الامتحانات

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مـنـتـديـات الـجـيـل الـصـاعـد :: ™*•.¸¸.™ الأقسام التربوية والتعليمية ™.¸¸.•*™ :: منتدى للصف السابع-
انتقل الى: