مـنـتـديـات الـجـيـل الـصـاعـد
أهلا وسهلا بك أيها الزائر/ة زدتنا شرفا بوجودك بمنتديات الجيل الصاعد أتمنى لك أن تقضي أروع وأجمل الأوقات بمنتدانا الأخلاقي والإسلامي بإذن الله للدخول إلى المنتدى إضغط على كلمة دخول أسفل وللتسجيل إضغط على كلمة تسجيل أسفل وحياكم الله في منتدانا.
مـنـتـديـات الـجـيـل الـصـاعـد
أهلا وسهلا بك أيها الزائر/ة زدتنا شرفا بوجودك بمنتديات الجيل الصاعد أتمنى لك أن تقضي أروع وأجمل الأوقات بمنتدانا الأخلاقي والإسلامي بإذن الله للدخول إلى المنتدى إضغط على كلمة دخول أسفل وللتسجيل إضغط على كلمة تسجيل أسفل وحياكم الله في منتدانا.
مـنـتـديـات الـجـيـل الـصـاعـد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مـنـتـديـات الـجـيـل الـصـاعـد

أهلا وسهلا بكم في منتديات الجيل الصاعد نتمنى لكم أن تقضو أروع وأجمل وأحلى الأوقات في منتدانا الزاهر الصاعد بإذن الله تعالى حياكم الله
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
أهلا وسهلا بكم في منتديات الجيل الصاعد
نتمنى لكم قضاء أجمل الأوقات معنا وشكرا
 
مع تحيات إدارة منتدى الجيل الصاعد

('أهلا وسهلا بك يا زائر في منتدي الجيل الصاعد نتمنى ان تقضي

أروع واجمل الاوقات في منتدانا ونتمنى ايضا ان تكون في تمام الصحة والعافية')


 

 ورقة عمل سورة مريم

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
همس الانين
™¤¦ مشرف الاقسام العامة ¦¤™
™¤¦ مشرف الاقسام العامة ¦¤™
همس الانين


الدولة : فلسطين
انثى
عدد المساهمات : 267
تاريخ الميلاد : 17/10/1996
تاريخ التسجيل : 26/10/2010
العمر : 27
العمل : طالبة
المزاج المزاج : happy and sad

ورقة عمل سورة مريم Empty
مُساهمةموضوع: ورقة عمل سورة مريم   ورقة عمل سورة مريم I_icon_minitimeالخميس فبراير 17, 2011 12:40 pm

بسم الله الرحمن الرحيم

ورقة عمل " 1 " الفصل الثاني

للصف العاشر الأساسي

سورة مريم - عليها السلام- ( 1-15)

تفسير الآيات

كهيعص:

حروف هجائية متقطعة الله أعلم بمرادها جاءت للدلالة على إعجاز القرآن فقد تحدى الله العرب أن يأتوا بمثله، وهذه حروف من جنس لغتهم ومع ذلك لا يستطيعون الإتيان بمثلها.
ذِكْرُ رَحْمَةِ رَبِّكَ عَبْدَهُ زَكَرِيَّا:

هذا ذكر رحمة ربك عبده زكريا.

إ
ِذْ نَادَى رَبَّهُ نِدَاءً خَفِيّاً:
أي دعا ربه سراً وبصوت منخفض، ليكون أكمل وأفضل وأتم إخلاصاً.
قال ابن جريج رحمه الله:
لا يريد رياءً.
وقال السُّدي رحمه الله:
رغب زكريا في الولد، فقام فصلى ثم دعا ربه سرا، فقال: ” رَبِّ إِنِّي وَهَنَ الْعَظْمُ مِنِّي .. ” إلى ” وَاجْعَلْهُ رَبِّ رَضِيّاً .. ”

قَالَ رَبِّ إِنِّي وَهَنَ الْعَظْمُ مِنِّي:

ضعف ورق عظمي من الكِبَر، وإذا ضعف العظم الذي هو عماد البدن، ضعف غيره.
قال سفيان الثوري رحمه الله:
“ وبلغني أن زكريا عليه السلام كان ابن سبعين سنة“.

وَاشْتَعَلَ الرَّأْسُ شَيْباً:

امتلأ الرأس شيبا، والشيب دليل الضعف والكبر، فتوسل إلى الله بضعفه وعجزه، وهذا من أحب الوسائل إلى الله والتي هي من أسباب استجابة الدعاء، لأنه يدل على تبري الانسان من حوله وقوته وتعلقه بحول الله وقوته.

وَلَمْ أَكُنْ بِدُعَائِكَ رَبِّ شَقِيّاً:

أي لم تكن يا رب تردني خائبا ولا محروما من الإجابة بل لم تزل بي حفيا ولدعائي مجيبا ولم تزل نعمك تتوالى علي، فسأل الذي أحسن سابقا أن يتمم إحسانه لاحقا.


وَإِنِّي خِفْتُ الْمَوَالِيَ مِنْ وَرَائِي:

وإني خفت من يتولى على بني إسرائيل من بعد موتي أن لا يقوموا بدينك حق القيام ولا يدعو إليك.
* وظاهر هذا أنه لم ير فيهم أحدا يصلح للإمامة في الدين وتولي أمرهم، وهذا فيه شفقة عليهم، وانه طلب الولد لمصلحة الدين والخوف من ضياعه.

وَكَانَتْ امْرَأَتِي عَاقِراً:

أي لا تلد أصلاً.

فَهَبْ لِي مِنْ لَدُنْكَ وَلِيّاً:

وهذه الولاية هي ولاية الدين وميراث النبوة والعلم والدعوة.

يَرِثُنِي وَيَرِثُ مِنْ آلِ يَعْقُوبَ:

فقد كان بيته من البيوت المشهورة في الدين ومعدن الرسالة ومظنة الخير.

وَاجْعَلْهُ رَبِّ رَضِيّاً:

أي عبدا صالحا ترضاه وتحببه إلى عبادك.
فرحمه الله واستجاب دعاءه.

يَا زَكَرِيَّا إِنَّا نُبَشِّرُكَ بِغُلامٍ اسْمُهُ يَحْيَى:

أي بشره الله تعالى على يد الملائكة بـ ” يَحْيَى ” وسماه الله ” يَحْيَى ” وكان اسما موافقا لمسماه: يحيا حياة حسية فتتم به المنة ويحيا حياة معنوية وهي حياة القلب والروح بالوحي والعلم والدين.

لَمْ نَجْعَلْ لَهُ مِنْ قَبْلُ سَمِيّاً:

أي لم يسم هذا الاسم أحد قبله.

قَالَ رَبِّ أَنَّى يَكُونُ لِي غُلامٌ وَكَانَتْ امْرَأَتِي عَاقِراً وَقَدْ بَلَغْتُ مِنْ الْكِبَرِ عِتِيّاً:

لما جاءت البشارة لزكريا عليه السلام بهذا المولود الذي طلبه استغرب وتعجب لأن المانع من وجود الولد موجود به وبزوجته وكأنه وقت دعائه لم يستحضر هذا المانع لشدة حرصه الشديد على الولد.

قَالَ كَذَلِكَ قَالَ رَبُّكَ هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ وَقَدْ خَلَقْتُكَ مِنْ قَبْلُ وَلَمْ تَكُ شَيْئاً:

أجاب الله عز وجل زكريا عليه السلام أن قدرته صالحة لإيجاد الأشياء بدون أسبابها فذلك هين عليه ” وهو أن يأتي ولد من رجل كبير السن ضعيف الجسد وامرأته عاقر لا تلد، ليس أصعب من إيجاده قبل ولم يكن شيئا.

قَالَ رَبِّ اجْعَل لِي آيَةً:

قال زكريا عليه السلام: يا رب اجعل لي دليلا على ما بشرتني به ملائكتك من هذا الغلام ليطمئن قلبي.

قَالَ آيَتُكَ أَلاَّ تُكَلِّمَ النَّاسَ ثَلاثَ لَيَالٍ سَوِيّاً:

هذا من الآيات العجيبة، فقد منع زكريا عليه السلام من الكلام مدة ثلاثة أيام وعجز عنه من غير خرس ولا علة أو مرض بل كان سويا لا نقص فيه، فهو ممنوع من الكلام الذي يتعلق بالآدميين وخطابهم، وأما التسبيح والتهليل والذكر ونحوه غير ممنوع منه، ولهذا قال الله تعالى في الآية الأخرى:{ واذكر ربك كثيرا وسبح بالعشي والإبكار }.

فَخَرَجَ عَلَى قَوْمِهِ مِنْ الْمِحْرَابِ فَأَوْحَى إِلَيْهِمْ أَنْ سَبِّحُوا بُكْرَةً وَعَشِيّاً:

اطمأن قلب زكريا عليه السلام واستبشر بهذه البشارة العظيمة وامتثل لأمر الله بالشكر بعبادته وذكره فعكف في مصلاه وخرج على قومه منه وأوحى إليهم بالإشارة والرمز أن سبحوا بكرة وعشيا، لأن البشارة بيَحْيَى عليه السلام في حق الجميع مصلحة دينية.

يَا يَحْيَى خُذْ الْكِتَابَ بِقُوَّةٍ:

لما وصل يَحْيَى عليه السلام إلى حالة يفهم فيها الخطاب أمره الله أن يأخذ الكتاب بقوة، أي بجد واجتهاد وذلك من خلال:
2- الاجتهاد في فهم معانيه. 3- العمل بأوامره ونواهيه 1- الاجتهاد في حفظ ألفاظه.


فاستجاب لأمر الله عز وجل.

وَآتَيْنَاهُ الْحُكْمَ صَبِيّاً:

فقد جعل الله فيه من الفطنة والذكاء ما لا يوجد في غيره، فقد عرف أحكام الله والحكم بها وهو في حال صغره وصباه.

وَحَنَانَاً مِنْ لَدُنَّا:

أي وآتيناه أيضا رحمة ورأفة تيسرت بها أموره وصلحت بها أحواله واستقامت بها أفعاله.

وَزَكَاةً:

أي طهارة من الآفات والذنوب فاتصف بمحاسن الأخلاق ومحامدها وابتعد عن سيئها ورذائلها.

وَكَانَ تَقِيّاً:

أي فاعلا للمأمور تاركا للمحظور.
فالتقوى: هي أن يجدك الله حيث أمرك وأن يفتقدك حيث نهاك.

وَبَرّاً بِوَالِدَيْهِ:

أي محسنا إلى أبويه بالقول والفعل فلم يكن مسيئا ولا عاقا لهما.

وَلَمْ يَكُنْ جَبَّاراً عَصِيّاً:

أي كان متواضعا متذللا لله عز وجل ولم يتكبر على عباد الله ولا على والديه.

وَسَلامٌ عَلَيْهِ يَوْمَ وُلِدَ وَيَوْمَ يَمُوتُ وَيَوْمَ يُبْعَثُ حَيّاً:

أي أن الله سلمه ونجاه من الشيطان والشر والعقاب في الدنيا والآخرة منذ ميلاده حتى مبعثه وأنه من أهل الجنة.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
والآن عزيزي الطالب انقل الأسئلة التالية إلى كراسك وأجب عنها:

1- ما المقصود بكل من: كهيعص / وهن العظم / اشتعل الرأس شيبا / من الكبر عتيا / عاقرا.؟

2- فسر كلا من:

أ- قوله تعالى:{ قال آيتك ألا تكلم الناس ثلاث ليال سويا }.

ب- قوله تعالى:{ إِذْ نَادَى رَبَّهُ نِدَاءً خَفِيّاً }.

ج- { وَسَلامٌ عَلَيْهِ يَوْمَ وُلِدَ وَيَوْمَ يَمُوتُ وَيَوْمَ يُبْعَثُ حَيّاً }

3- استنتج ثلاثا من الأمور التي جعلت زكريا عليه السلام يدعو الله أن يرزقه بغلام.

4- " يا يحي خذ الكتاب بقوة وأخذ الكتاب بجد واجتهاد لا يتحقق إلا بثلاثة أمور" أذكرها.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ورقة عمل سورة مريم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قصة النبي عيسى بن مريم عليه السلام

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مـنـتـديـات الـجـيـل الـصـاعـد :: ™*•.¸¸.™ الأقسام التربوية والتعليمية ™.¸¸.•*™ :: منتدى للصف العاشر-
انتقل الى: